فصل: تفسير الآية رقم (231):
/ﻪـ
الكتـب
الفتاوي
المحاضرات
روائع المختارات
من مكتبة التلاوة
أحكام تجويد القرآن
تفسير القرآن
برامج مجانية
الموقع برعاية
المجموعة الوطنية للتقنية
للمشاركة في رعاية الموقع
خزانة الكتب
تصنيفات الكتب
شجرة التصنيفات
المؤلفون
الكتب ألفبائيًّا
جديد الكتب
بحث
الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الحاوي في تفسير القرآن الكريم
صفحة البداية
<< السابق
1872
من
23844
التالى >>
تفسير الآية رقم (231):
مناسبة الآية لما قبلها:
سبب النزول:
اللغة:
من أقوال المفسرين:
قال ابن عاشور:
قال أبو حيان:
قال الفخر:
قال ابن عاشور:
قال البقاعي:
قال ابن عاشور:
قال الفخر:
قال ابن عاشور:
قال البقاعي:
قال ابن عاشور:
قال الفخر:
قال أبو حيان:
قال القرطبي:
قال الشنقيطي:
قال البقاعي:
قال الفخر:
قال أبو حيان:
قال السعدي:
قال الألوسي:
قال ابن عاشور:
قال أبو حيان:
أسئلة وأجوبة:
سؤال هل هذه الآية تكرار لقوله: {الطلاق مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بإحسان}:
سؤال لقائل أن يقول: إنه تعالى أثبت عند بلوغ الأجل حق المراجعة، وبلوغ الأجل عبارة عن انقضاء العدة، وعند انقضاء العدة لا يثبت حق المراجعة؟
سؤال: لم عبر بالتسريح عن التخلية؟
سؤال: لقائل أن يقول: فلا فرق بين أن يقول: {فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ} وبين قوله: {وَلاَ تُمْسِكُوهُنَّ ضِرَارًا} لأن الأمر بالشيء نهي عن ضده فما الفائدة في التكرار؟
سؤال: لم حذف مفعول تعتدوا؟
من لطائف وفوائد المفسرين:
من فوائد ابن عرفة في الآية:
قال في روح البيان:
قال في ملاك التأويل:
من فوائد الجصاص في الآية:
من فوائد ابن العربي في الآية:
من فوائد الشعراوي في الآية:
التفسير المأثور:
فوائد بلاغية:
فوائد لغوية وإعرابية: